بلغ عدد زوار مهرجان الأحساء ثمانية آلاف زائر منذُ بدايته أمس الأول (الأحد)، وذلك على أرض المعارض الدولية بمحافظة الأحساء.
واشتمل المهرجان «ساوند أون» الذي تنظمه شركة نوفان للترفيه والمشاريع السياحية بدعم من الهيئة العامة للترفيه بمحافظة الأحساء على عروض للفقاعات وعرض حصري للمسرحية الفرنسية الكوميدية تعرض لأول مرة في الشرق الأوسط وعروض للسيرك العالمي شارك فيه عدد من المحترفين وعارضون أوروبيون.
وعبرت الفنانة الإيطالية أنى سبوفستين قائلة «إن عرض الفقاعات في المملكة أشبه بتحدٍّ كبير وذلك لأن الفقاعات لا تنسجم مع الحرارة بسهولة وتؤدي لانفجارها سريعاً؛ ما قد يؤثر على العرض، وأن من الجميل فعلا زيارة المملكة والتعامل مع المجتمع والثقافة المحلية، كان الجمهور مميزاً بإبراز الثقافة المحلية للمملكة وكانوا متشوقين أيضا للثقافة الأوروبية في العروض التي قدمت في المهرجان».
وأضافت: «يعتقد الكثير من الناس أن عروض الفقاعات تقتصر فقط على نفخها والتلاعب بها، بينما عروض الفقاعات أصبحت فنا مميزا لا يتقنه الكثيرون، وهو في تطور عالمي مستمر»، وعبرت عن سعادتها بوعي وحماسة الجمهور للعروض.
واشتمل المهرجان «ساوند أون» الذي تنظمه شركة نوفان للترفيه والمشاريع السياحية بدعم من الهيئة العامة للترفيه بمحافظة الأحساء على عروض للفقاعات وعرض حصري للمسرحية الفرنسية الكوميدية تعرض لأول مرة في الشرق الأوسط وعروض للسيرك العالمي شارك فيه عدد من المحترفين وعارضون أوروبيون.
وعبرت الفنانة الإيطالية أنى سبوفستين قائلة «إن عرض الفقاعات في المملكة أشبه بتحدٍّ كبير وذلك لأن الفقاعات لا تنسجم مع الحرارة بسهولة وتؤدي لانفجارها سريعاً؛ ما قد يؤثر على العرض، وأن من الجميل فعلا زيارة المملكة والتعامل مع المجتمع والثقافة المحلية، كان الجمهور مميزاً بإبراز الثقافة المحلية للمملكة وكانوا متشوقين أيضا للثقافة الأوروبية في العروض التي قدمت في المهرجان».
وأضافت: «يعتقد الكثير من الناس أن عروض الفقاعات تقتصر فقط على نفخها والتلاعب بها، بينما عروض الفقاعات أصبحت فنا مميزا لا يتقنه الكثيرون، وهو في تطور عالمي مستمر»، وعبرت عن سعادتها بوعي وحماسة الجمهور للعروض.